多哈-卡塔尔-基纳|阿尔萨德今天在艾哈迈德·本·阿里体育场举行的阿尔萨德杯半决赛中以干净利落的进球击败了阿尔·杜哈伊尔，从而获得了 2024 年第 52 届埃米尔杯决赛的席位。 -萨德队的胜利归功于前锋阿克拉姆·阿菲夫，他在第 46 分钟打进了全场唯一的进球。阿尔萨德队于 5 月 24 日在教育城体育场第九次打进了比赛的最后一场比赛自 2011 年以来，此前曾 8 次晋级，其中 5 次夺冠。这次失利，让未能进入决赛的 Al-Duhail 第五次参加决赛的梦想破灭。下赛季亚冠联赛，他唯一的希望是在本赛季世博星联赛积分榜上获得第六名后获得埃米尔杯冠军。这场比赛双方技术水平都很一般，双方都采取了防守保留和防守。由于担心射门，提前关闭了后门，这可能会混淆计算。Al-Sadd 依靠前锋 Akram Afif 在边后卫 Paolo Otavio 和 Abdullah Al-Yazidi 的支持下快速篮板。 另一方面，Al-Duhail 整场比赛试图攻破 Al-Sadd 的球门，但由于他依靠高位和防守，他很难突破防守位置。阿尔及利亚球员巴格达布内贾利用防守混乱送出一脚大力球，差点为阿尔萨德首开纪录，但第5分钟，阿尔杜海勒门将萨拉赫·扎卡里亚在场，卡塔尔国家队前锋阿克拉姆错过了机会。第18分钟，阿菲夫有机会与阿尔杜海勒队门将萨拉赫·扎卡里亚进行一对一，但由于前波尔图球员马修斯的阻挡，肯尼亚球员迈克尔·奥伦加在点球区内倒地。乌里韦的判罚被视频助理裁判证实正确，但门将米沙尔·巴希姆挡出了巴西人菲利普·库蒂尼奥的进球机会，阿尔·杜海尔在第25分钟凭借出色的扑救点球取得领先。Al -杜海尔在最后一刻占据了进攻位置，并有机会提前进入突破，但在突破阿尔萨德防守时遇到了极大的困难，这加强了对比赛关键的控制，除了辉煌之外第 43 分钟，迈克尔·奥伦加 (Michael Olunga) 在禁区外围大力射门，他的乌龙球被剥夺了再次进球的机会。终场哨前，阿克拉姆·阿菲夫 (Akram Afif) 进球。禁区外直接射门，阿克拉姆·阿菲夫射门击中人墙，上半场以互交白卷结束。阿尔萨德开局完美，继2023年亚洲杯最佳球员阿克拉姆之后。阿菲夫，在第46分钟成功摆脱多名防守球员后，在一次盘带后破门，进入点球点，巧妙地将球射向门将萨拉赫·扎卡里亚左侧。阿尔萨德主教练维萨姆里兹克在队长哈桑·海杜斯的带领下向前推进，目的是增强中场的力量并保持两线之间的平衡状态，同时不给杜哈伊尔的进攻球员留下深入推进的空间。加尔蒂埃无奈推出了一些重振中场的方案，于是他包括易卜拉希马·班巴、塔赫辛·穆罕默德和哈立德·穆罕默德试图调整平衡，但无济于事，之后阿尔萨德撤退到防守区域，这阻止了阿尔的进攻。 -杜海尔在最后三区创造了必要的威胁，直到终场哨声响起，阿尔萨德球迷表达了他们晋级总决赛的喜悦。وبادر الدحيل للمواقع الهجومية في آخر ربع ساعة وسنحت له فرصة الدخول للاستراحة متقدما لكنه واجه صعوبات بالغة في اختراق دفاع السد الذي أحكم رقابته على مفاتيح اللعب بجانب تألق الحارس مشعل برشم في الذود عن مرماه حيث حرم مايكل أولونغا من فرصة التسجيل مجددا حينما اطلق الأخير كرة قوية على مشارف المنطقة في الدقيقة 43 .وقبل الصافرة حصل أكرم عفيف على ضربة مباشرة خارج المنطقة صوبها أكرم عفيف في جدار الصد لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بدون أهداف.واستهل السد الشوط الثاني على نحو مثالي بعد أن نجح أفضل لاعب في كأس آسيا 2023 أكرم عفيف من افتتاح التسجيل بعد فاصل من المراوغة حينما نجح بالهروب من أكثر من مدافع ودخل الجزاء وصوب الكرة بذكاء عن يسار الحارس صلاح زكريا في الدقيقة 46.ودفع وسام رزق مدرب السد بالقائد حسن الهيدوس بهدف تمكين خط الوسط والمحافظة على حالة التوازن بين الخطوط وحرصا على عدم إفساح المجال لمهاجمي الدحيل بالتقدم في العمق.من جانبه، لم يكن أمام الفرنسي كريستوف غالتييه خيارا سوى الزج ببعض الحلول لبث الحيوية في خط الوسط فأشرك ابراهيما بامبا وتحسين محمد وخالد محمد سعيا لتعديل الكفتين لكن دون طائل بعد أن تراجع السد للمناطق الدفاعية ما حرم الدحيل من تشكيل الخطورة المطلوبة في الثلث الأخير لتأتي صافرة النهاية التي أعلنت معها جماهير السد أفراحها بالصعود للنهائي الكبير